الثلاثاء، 3 يونيو 2014

رسالة شكر وتقدير لقائدتي ومديرتي المتميزة الأستاذة: نورة العقلاء

مديرتي وقائدتي المتميزة الأستاذة : نورة العقلاء

تعثر القلم ، وتأججت المشاعر، وطافت بي الذكريات، وأنا أريد خطابك.
أحجم قلمي عن الكتابة ، ومشاعري عن التدفق والسيلان ،

 فأقسمت على قلمي أن يمتطي صهوة جواده
 وعلى مشاعري أن تتدفق سيالة .
غمرتني بحنانك وعطفك ، وشملتني بحبك وكرمك.

كم أتيتك والهم قد أقلقني، والحزن قد أهلكني، فما هو إلا أن جاذبتك أطراف الحديث، حتى تبدد الهم ،

 واندثر الحزن ، وأشرقت النفس بفضل ربها ثم بفضلك .
كم أحسنت فكنت لي مشجعا ، وأتقنت فكنت لي محفزا .

     تكثر كلمات الشكر لكن لا أدري من أي منها أبدأ لأشكرك على

ما بذلت وما تبذلين .

لكن وقفتي هنا تجعلني أقول أن الشكر وحده لا يكفى لكن تقبليه مني 

بكل ما تحمل الكلمة من معنى أشكرك مديرتي.

يحتار حرفي.. ولا يدري كيف يسطر لك كلمات الشكر التي تفي بحقك..

وتعبر عن مدى امتناني لوقوفك معي وبجانبي..

صدقيني لن أنسى ...وكيف أنسى وقفة محب ...

ووفاء قلب عرف معنى الوفاء.. فنسج حروفه في حياتي...

  فبارك الله فيك وجزاك عني كل خير.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق